الجمعية الثقافية لحقوق الشعب الأمازيغي في كاتالونيا خلدت يوم السبت 30 يناير الذكرى 47 لرحيل المجاهد الأمازيغي عبد الكريم الخطابي "المولى موحند بين مواطنيه "، هذا الشخص الذي ترك بصماته في تاريخ أول نصف القرن 20 ، عندما تزعم المقاومة ضد الاحتلال الاستعماري الاسباني والفرنسي في منطقة الريف في شمال المغرب ، ورئيس جمهورية الريف الّسريعة الإندثار (1923-1926).
هذا الحدث وقع في المركز الثقافي لمدينة فيغيراس. وقام المتحدث باسم الجمعية السيد زهير الرطبي في تدخله بالترحيب بجميع الحضور وشرح الترابط وتجربة جمهورية الريف ، وكانت توصف من قبل حركات التحرر الوطني في مختلف البلدان كأمثلة على المضادة للنضال الاستعمارية ، والتي أصبحت و إستعملت على نطاق واسع ابتداء من النصف الثاني من نفس القرن. ثم تدخل رئيس المركز الثقافي السيد لويس إيجا ليشير إلى أن كاتالونيا كانت دائما أرضا للترحيب و التعايش، ودعا الجميع الى إستعمال غرفته لأي غرض ثقافي في المدينة؛ و ذالك لجميع ثقافات كاتالونيا وخاصة الثقافة الأمازيغية. ثم جاء فيلم وثائقي عن الثقافة الأمازيغية والكاتالونية ، ومن ثم تطرق السيد نارسيس أوليفيرا السناتور السابق في مدريد ، لإبراز أهمية الثقافة الأمازيغية ، ودعا أيضا الكطلان من أصل أمازيغي إلى الانخراط في الحياة العامة للبلاد ، لأن الكطالانيون دائما سيدافعون عن مشروعية القضية الأمازيغية. وفي الوقت نفسه ، الفنان الأمازيغي الكطلاني رشيد مفتاح رسم صورة تكريما لزعيم الأمازيغ عبد الكريم الخطابي ، العمل الذي اعجب الحضور للقدرة الفنية لهذا الرسام الكبير. أخيرا ، أدت المجموعة Peredelescabres والمغني بوعرفة أّياون بعض الأغاني الرائعة على الشعوب التي تناضل من أجل الحرية ، وخصوصا الأمازيغي والكاتالاني.
هذا الحدث وقع في المركز الثقافي لمدينة فيغيراس. وقام المتحدث باسم الجمعية السيد زهير الرطبي في تدخله بالترحيب بجميع الحضور وشرح الترابط وتجربة جمهورية الريف ، وكانت توصف من قبل حركات التحرر الوطني في مختلف البلدان كأمثلة على المضادة للنضال الاستعمارية ، والتي أصبحت و إستعملت على نطاق واسع ابتداء من النصف الثاني من نفس القرن. ثم تدخل رئيس المركز الثقافي السيد لويس إيجا ليشير إلى أن كاتالونيا كانت دائما أرضا للترحيب و التعايش، ودعا الجميع الى إستعمال غرفته لأي غرض ثقافي في المدينة؛ و ذالك لجميع ثقافات كاتالونيا وخاصة الثقافة الأمازيغية. ثم جاء فيلم وثائقي عن الثقافة الأمازيغية والكاتالونية ، ومن ثم تطرق السيد نارسيس أوليفيرا السناتور السابق في مدريد ، لإبراز أهمية الثقافة الأمازيغية ، ودعا أيضا الكطلان من أصل أمازيغي إلى الانخراط في الحياة العامة للبلاد ، لأن الكطالانيون دائما سيدافعون عن مشروعية القضية الأمازيغية. وفي الوقت نفسه ، الفنان الأمازيغي الكطلاني رشيد مفتاح رسم صورة تكريما لزعيم الأمازيغ عبد الكريم الخطابي ، العمل الذي اعجب الحضور للقدرة الفنية لهذا الرسام الكبير. أخيرا ، أدت المجموعة Peredelescabres والمغني بوعرفة أّياون بعض الأغاني الرائعة على الشعوب التي تناضل من أجل الحرية ، وخصوصا الأمازيغي والكاتالاني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق