تمثل الحركات التحررية تورات اجتماعية تقوم بمزاحمة النخبة الحاكمة و التي تتقن دور الخيانة و التواطئ و الهيمنة على الترواث و المناصب . لهدا تلجئ الى المحاكمات والتصفيات وحملات تطهيرية من أجل محو امازيغن من الداكرة و الوجود عبر مبدأ الدوبان و قمع كل المخالفين و اقصائهم و العمل على انصار الفكر الأحادي لسيطرة على كل شيء .
بحلول 14 ماي « le jour de détenue politique » و الدي يخلده كل من الحركة الثقافية الأمازيغية و الفعاليات الأمازيغية بمرور ثلاث سنوات من الاعتقال السياسي حيث كانت من وراء محاكمتنا اعتبارات سياسية : اد كانت للمحكمة بواعت سياسية و التي حددها المحيط السياسي للمحاكمة من ارسال رسائل الى كافة الشعب الأمازيغي من ترهيب مختلف الفعاليات الأمازيغية خاصة MCA من داخل الجامعات المغربية وهندسة للحقل السياسي الأمازيغي بصفة عامة...
ان اعتقالنا السياسي على المستوى الدبلوماسي دليل على غياب دولة الحق و القانون وخرق الحقوق الأساسية وتقهقر المستوى الديمقراطي و غياب الوازع الأخلاقي لمن يقف وراء هدا الوضع , فرغم التلميحات و الأوهام الاصلاحية التي تحطمت المتعلقة بالانسانية الطواقة الى التقدم و التحرر بالمثقفين كأنصار العقل و العدل.
ولكون محاكمتنا سياسية وفي انتظار اكتمال مراحل الدعوة التي لم تستنفد أطوارها بعد في انتظار ما سيؤول به طلب قبول أو رفض النقض و الابرام لدى المحكمة العليا , الا أنه يبقى قرار ادانتنا نابعا من القرار السياسي لدى فان قرار سياسي معاكس يمكنه ويجب عليه أن ينصفونا.
بهده المناسبة لتخليد الدكرى الثالثة ليوم المعتقل السياسي الأمازيغي نجدد بكون مهمة
الدفاع عن المعتقلين السياسين للقضية الأمازيغية : معتقلي MCA , معتقلي تغجيجت , المعتقلين الحقوقين .... هي مهمة عامة تشمل كل أديب و شاعر , جامعي و تلاميد , طبيب و صيدلي , مهندس و عامل , تاجر و فلاح ....
وكوننا قضية مجتمعية عامة حتى لا نبقى عاجزين نراقب أجهزة المخزن وهي تضع السماد على أشواك الاستبداد و الفساد و التخلف و طمس الهوية الأمازيغية وفلكلرتها في التعليم و الاعلام وحتى لا يصبح الاعتقال السياسي سلاح مشهر في وجه العمل السياسي و الحقوقي وفي النشاط الثقافي.
« Quelque soit les obstacles qui va déroule avec l’histoire nos peuples va trouvés la direction de leur libération »
Tahar Djaout
سجن سيدي سعيد أمكناس
في 11/05/2010
حميد أعضوش مصطفى أسايا
بحلول 14 ماي « le jour de détenue politique » و الدي يخلده كل من الحركة الثقافية الأمازيغية و الفعاليات الأمازيغية بمرور ثلاث سنوات من الاعتقال السياسي حيث كانت من وراء محاكمتنا اعتبارات سياسية : اد كانت للمحكمة بواعت سياسية و التي حددها المحيط السياسي للمحاكمة من ارسال رسائل الى كافة الشعب الأمازيغي من ترهيب مختلف الفعاليات الأمازيغية خاصة MCA من داخل الجامعات المغربية وهندسة للحقل السياسي الأمازيغي بصفة عامة...
ان اعتقالنا السياسي على المستوى الدبلوماسي دليل على غياب دولة الحق و القانون وخرق الحقوق الأساسية وتقهقر المستوى الديمقراطي و غياب الوازع الأخلاقي لمن يقف وراء هدا الوضع , فرغم التلميحات و الأوهام الاصلاحية التي تحطمت المتعلقة بالانسانية الطواقة الى التقدم و التحرر بالمثقفين كأنصار العقل و العدل.
ولكون محاكمتنا سياسية وفي انتظار اكتمال مراحل الدعوة التي لم تستنفد أطوارها بعد في انتظار ما سيؤول به طلب قبول أو رفض النقض و الابرام لدى المحكمة العليا , الا أنه يبقى قرار ادانتنا نابعا من القرار السياسي لدى فان قرار سياسي معاكس يمكنه ويجب عليه أن ينصفونا.
بهده المناسبة لتخليد الدكرى الثالثة ليوم المعتقل السياسي الأمازيغي نجدد بكون مهمة
الدفاع عن المعتقلين السياسين للقضية الأمازيغية : معتقلي MCA , معتقلي تغجيجت , المعتقلين الحقوقين .... هي مهمة عامة تشمل كل أديب و شاعر , جامعي و تلاميد , طبيب و صيدلي , مهندس و عامل , تاجر و فلاح ....
وكوننا قضية مجتمعية عامة حتى لا نبقى عاجزين نراقب أجهزة المخزن وهي تضع السماد على أشواك الاستبداد و الفساد و التخلف و طمس الهوية الأمازيغية وفلكلرتها في التعليم و الاعلام وحتى لا يصبح الاعتقال السياسي سلاح مشهر في وجه العمل السياسي و الحقوقي وفي النشاط الثقافي.
« Quelque soit les obstacles qui va déroule avec l’histoire nos peuples va trouvés la direction de leur libération »
Tahar Djaout
سجن سيدي سعيد أمكناس
في 11/05/2010
حميد أعضوش مصطفى أسايا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق