بــلاغ هــــــــــام
إحتفالا بالذكرى الثالثة للإعتقال السياسي في صفوف الحركة الأمازيغية08-05-2010. نبلغ جميع فعاليات المجتمع المدني, بمختلف تلاوينه و اتجاهاته السياسية ببلاغنا الآتي:
بعد عامين من المشاورات و تسطير الأهداف مع كل الأصدقاء و حلفائنا الإستراتيجيين و بعد دراسة معمقة للمشهد السياسي المغربي﴿حكومة,برلمان’مجالس منتخبة...إلخ﴾ تم التوصل بموجب هذا كله إلى خلق إطار سياسي جديد بعنوان حركة 08 ماي الديمقراطية و التي سوف يكون إطار إشتغالها من خلال الأركان الخمسة التالية:
أولا: الدفاع عن كل شبر من أرض الوطن تمازغا الغربية من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها دون التفريط أو المساومة في أي شبر أو حبة رمل من أرضنا.
تانيا: المطالبة بتعديل الدستور و إكفال حق الممارسة السياسية الجادة و الفصل بين السلط مع استقلالية القضاء
ثالثا: محاربة الفساد بكل أنواعه و التشهير بالمفسدين معطلي مسيرة التنمية و متابعتهم قضائيا. و العمل على خلق جيل سياسي جديد يكون الشباب داعمته.
رابعا: الدفاع عن أحقية المواطن في التصرف بترواته و إعادة توزيعها توزيعا عادلا بين ﴿شمال جنوب وسط هامش﴾
خامسا: مواجهة التطرف الديني و مستغلي الدين لمآرب سياسية خاصة.
إن قضيتنا ليست قضية لغوية أو تقافية أو حداثية في نهاية المطاف, لكن قضيتنا هي قضية حضارية, انسانية ,قضية وجود بالدرجة الأولى. فالوجود راهنية وحضور و الإنسان لايعلن وجوده في مخاض الزمان إلا حين يتحول هو نفسه إلى تاريخ و منبأ لمستقبل تسوده العدالة الاجتماعية و دولة الحق و القانون و هذا مبتغى هذه الحركة.
امضاء نزيه بركــان
مؤسس الحركة و أمينها العام
إحتفالا بالذكرى الثالثة للإعتقال السياسي في صفوف الحركة الأمازيغية08-05-2010. نبلغ جميع فعاليات المجتمع المدني, بمختلف تلاوينه و اتجاهاته السياسية ببلاغنا الآتي:
بعد عامين من المشاورات و تسطير الأهداف مع كل الأصدقاء و حلفائنا الإستراتيجيين و بعد دراسة معمقة للمشهد السياسي المغربي﴿حكومة,برلمان’مجالس منتخبة...إلخ﴾ تم التوصل بموجب هذا كله إلى خلق إطار سياسي جديد بعنوان حركة 08 ماي الديمقراطية و التي سوف يكون إطار إشتغالها من خلال الأركان الخمسة التالية:
أولا: الدفاع عن كل شبر من أرض الوطن تمازغا الغربية من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها دون التفريط أو المساومة في أي شبر أو حبة رمل من أرضنا.
تانيا: المطالبة بتعديل الدستور و إكفال حق الممارسة السياسية الجادة و الفصل بين السلط مع استقلالية القضاء
ثالثا: محاربة الفساد بكل أنواعه و التشهير بالمفسدين معطلي مسيرة التنمية و متابعتهم قضائيا. و العمل على خلق جيل سياسي جديد يكون الشباب داعمته.
رابعا: الدفاع عن أحقية المواطن في التصرف بترواته و إعادة توزيعها توزيعا عادلا بين ﴿شمال جنوب وسط هامش﴾
خامسا: مواجهة التطرف الديني و مستغلي الدين لمآرب سياسية خاصة.
إن قضيتنا ليست قضية لغوية أو تقافية أو حداثية في نهاية المطاف, لكن قضيتنا هي قضية حضارية, انسانية ,قضية وجود بالدرجة الأولى. فالوجود راهنية وحضور و الإنسان لايعلن وجوده في مخاض الزمان إلا حين يتحول هو نفسه إلى تاريخ و منبأ لمستقبل تسوده العدالة الاجتماعية و دولة الحق و القانون و هذا مبتغى هذه الحركة.
امضاء نزيه بركــان
مؤسس الحركة و أمينها العام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق