نظمت منظمة تاماينوت فرع تيزنيت مساء يوم الجمعة 23 ابريل 2010 بالمسبح البلدي بتيزنيت لقاءا مفتوحا مع السيد رشيد رخا رئيس مؤسسة دافيد هارت للأبحاث الامازيغية ,رئيس الكونكريس العالمي الامازيغي في اروبا والشتات ورئيس هيئة التحرير بجريدة العالم الامازيغي واستهل مداخلته بالتعريف بالميز العنصري وأنواعه والتمييز الذي يتعرض له الامازيغ الامازيغية داخل المغرب حيث حدد بعض تجلياته من خلال النسب الشريف ,التقسيم الجهوي, المدرسة ,الإعلام ومنع تأسيس الإطارات الامازيغية ... وذكر بمجموعة من الخطوات التي قامت بها الحركة الامازيغية للتنديد والتصدي لهدا الميز كالدعوة القضائية ضل كل من التلفزة والكتاب المدرسي .....ودعا في أطار دلك إلى تطوير آليات عمل الحركة الامازيغية واعتبر الحل في تأسيس قومية امازيغية للدفاع عن مجموعة من الأشياء المشتركة والعمل على إقناع الناس وخاصة الطبقة الوسطى وكدا المجالس المحلية بأهمية الدفاع عن اللغة والثقافة الامازيغية عبر كتابة محلاتهم ومكاتبهم وعلامات التشوير بالحروف الامازيغية وبشكل بارز فلا يمكن لزائر أجنبي أن يزور المغرب أو بلدان شمال إفريقيا على سبيل المثال ويجد جميع علامات التشوير والإشهار مكتوبة بالعربية والفرنسية أن يقبل بان هده المنطقة امازيغية .
وبعد دلك تدخل مجموعة من الحاضرين مستفسرين عن مجموعة من القضايا المتعلقة بالشأن الامازيغي كعمل الكونكريس العالمي الامازيغي ومؤسسة دافيد هارت والوضعية الراهنة للامازيغية,أعقبه السيد رشيد رخا بالتعريف بالمؤسستين ومجالات عمليهما وكدا مستجدا تهما وأكد أن رغم أن الحركة الامازيغية تقوم بمجموعة من التحركات لا على المستوى الوطني ولا الخارجي فإن هناك طمس وسكوت مقصود لوسائل الإعلام عن كل ما هو في صالح الامازيغية ودعا في نهاية حواره أن على كل مواطن يومن بعدالة القضية الامازيغية أن يدافع عنها أينما يتواجد والسبيل الأمثل لإظهار عدالة قضيتنا هو تأسيس قومية امازيغية.
وبعد دلك تدخل مجموعة من الحاضرين مستفسرين عن مجموعة من القضايا المتعلقة بالشأن الامازيغي كعمل الكونكريس العالمي الامازيغي ومؤسسة دافيد هارت والوضعية الراهنة للامازيغية,أعقبه السيد رشيد رخا بالتعريف بالمؤسستين ومجالات عمليهما وكدا مستجدا تهما وأكد أن رغم أن الحركة الامازيغية تقوم بمجموعة من التحركات لا على المستوى الوطني ولا الخارجي فإن هناك طمس وسكوت مقصود لوسائل الإعلام عن كل ما هو في صالح الامازيغية ودعا في نهاية حواره أن على كل مواطن يومن بعدالة القضية الامازيغية أن يدافع عنها أينما يتواجد والسبيل الأمثل لإظهار عدالة قضيتنا هو تأسيس قومية امازيغية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق