- الدارالبيضاء . الحسين الدرهم ( اناروز)
كما هومألوف لدى شعب تمازغا الاحتفال برأس السمة الامازيغية ارتأت جمعية ازرفان فرع الحي الحسني أن تغتنم هذه الفرصة هي الاخرىللاحتفال بهذه المناسبة يوم السبت 14 يناير بعد أن تعرضت للمنع في ندوة سابقة بدون أي مبرر قانوني من طرف السلطات وقد قامت بجميع الاجراءات القانونية في هذا الشأن كما اعتادت أن تفعل ونشرت اعلانات في الجرائد الوطنية من أجل حضور جماهيري مكثف غير أنه فوجئ أعضاء الجمعية بمكالمة هاتفية من طرف مدير دار الشباب الحي الحسني يطلب منهم الحضور الى مكتبه وذلك ليلة الجمعة 13 يناير فاستجابوا
لطلبه على وجه السرعة ويخبرهم بأنه تلقى أوامر شفوية من مندوبة الشبيبة والرياضة بمنع تنظيم هذه الامسية الفنية بدون أي مبرروهذا ما استغرب له أعضاء الجمعية علما بانهم قاموا بكل ما يرونه واجبا فطلبوا منه تفسيرا لهذا المنع أو الادلاء بما هو مكتوب وموقع من طرف المندوبة لكن لم يكن لديه أي استفسار مصرحا بأنه مجرد مأمور وعليه الطاعة . وفي اليوم الموعود أي يوم السبت 14 يناير في الوقت الذي كان محددا لهم لولوج القاعة حضر جميع الاعضاء والضيوف الى بوابة دار الشباب ليجدوها موصدة في وجوههم اترذلك بعد أن تجمع الناس لحضور الحفل ووقوفهم على ما حدث عبروا عن استنكارهم واستيائهم لقرار المندوبة المبهم والظالم ورفعوا شعارات تندد بسلوكاتها كما اكدوا تشبتهم بحقهم في احياء كل موروثاتهم التاريخية .
كما هومألوف لدى شعب تمازغا الاحتفال برأس السمة الامازيغية ارتأت جمعية ازرفان فرع الحي الحسني أن تغتنم هذه الفرصة هي الاخرىللاحتفال بهذه المناسبة يوم السبت 14 يناير بعد أن تعرضت للمنع في ندوة سابقة بدون أي مبرر قانوني من طرف السلطات وقد قامت بجميع الاجراءات القانونية في هذا الشأن كما اعتادت أن تفعل ونشرت اعلانات في الجرائد الوطنية من أجل حضور جماهيري مكثف غير أنه فوجئ أعضاء الجمعية بمكالمة هاتفية من طرف مدير دار الشباب الحي الحسني يطلب منهم الحضور الى مكتبه وذلك ليلة الجمعة 13 يناير فاستجابوا
لطلبه على وجه السرعة ويخبرهم بأنه تلقى أوامر شفوية من مندوبة الشبيبة والرياضة بمنع تنظيم هذه الامسية الفنية بدون أي مبرروهذا ما استغرب له أعضاء الجمعية علما بانهم قاموا بكل ما يرونه واجبا فطلبوا منه تفسيرا لهذا المنع أو الادلاء بما هو مكتوب وموقع من طرف المندوبة لكن لم يكن لديه أي استفسار مصرحا بأنه مجرد مأمور وعليه الطاعة . وفي اليوم الموعود أي يوم السبت 14 يناير في الوقت الذي كان محددا لهم لولوج القاعة حضر جميع الاعضاء والضيوف الى بوابة دار الشباب ليجدوها موصدة في وجوههم اترذلك بعد أن تجمع الناس لحضور الحفل ووقوفهم على ما حدث عبروا عن استنكارهم واستيائهم لقرار المندوبة المبهم والظالم ورفعوا شعارات تندد بسلوكاتها كما اكدوا تشبتهم بحقهم في احياء كل موروثاتهم التاريخية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق