إن معانات المواطنين المغاربة أمام الادارة المغربية ليست وليدت اليوم بل هي قديمة قدم الدولة المغربية نفسها ،لكن مايحدث في إدارة القنصلية المغربية بمدريد من إنتهاكات في حق المهاجر المغربي شئ ستحيل فهمه ،ففي الوقت الذي نعلم فيه ان دور القنصلية هو أداء الخدمات و حماية مصالح وتسهيل الحيات اليومية لمواطنيها،نرى أن الواقع الحاصل في القنصلية المغربية بمدريد هو العكس تماما،إ انه كلما عقدت أكثر أمور المهاجر في الحصول على الوثائق الادارية الا اضطر لدفع الرشوة للمظفين لقضاء مصالحه وهذا هو بيت القص
إن المشاكل التي يعاني منها المواطنون المغاربة في هذه القنصلية تتجلى في:
تعقيد تسليم الوثاق الرسمية
عنهجية الموظفين والمعاملة السيئة للمواطنين
الخدمات المتدنية اغير الائقة
الإ ستفزاز و العنف الرمزي للمواطنين
الاسهزاء واستفزاز المواطنين الذين لا يتحدثون اللغة الرسمية للدولة
عدم مراقبة و محاسبة الموظفين (المافيا) في هذه القنصلية
و عليه نعلن مطالبتنا الجهات الرسمية (وزارة الخارجية و الوزارة المكلفة بالهجرة)التي لا تستحضر المهاجرين الا عند الحديث عن تحويلاتم المالية.
تغيير المفسدين من الموظفين في هذه القنصلية
معاملة المهاجرين معاملة إنسانية لائقة
تسهيل الحصول على الوثائق الادارية
اعطاء الاولوية للنساء الحوامل و المتقدمين في السن
فتح مكتب خاص للشكايات
تشكيل لجنة في السفارة لمراقبة لشأن القنصلي
http://www.youtube.com/user/yurcinema#p/u/0/nRJsnV3KOV4
جمعية ثامزغا مدريد
إن المشاكل التي يعاني منها المواطنون المغاربة في هذه القنصلية تتجلى في:
تعقيد تسليم الوثاق الرسمية
عنهجية الموظفين والمعاملة السيئة للمواطنين
الخدمات المتدنية اغير الائقة
الإ ستفزاز و العنف الرمزي للمواطنين
الاسهزاء واستفزاز المواطنين الذين لا يتحدثون اللغة الرسمية للدولة
عدم مراقبة و محاسبة الموظفين (المافيا) في هذه القنصلية
و عليه نعلن مطالبتنا الجهات الرسمية (وزارة الخارجية و الوزارة المكلفة بالهجرة)التي لا تستحضر المهاجرين الا عند الحديث عن تحويلاتم المالية.
تغيير المفسدين من الموظفين في هذه القنصلية
معاملة المهاجرين معاملة إنسانية لائقة
تسهيل الحصول على الوثائق الادارية
اعطاء الاولوية للنساء الحوامل و المتقدمين في السن
فتح مكتب خاص للشكايات
تشكيل لجنة في السفارة لمراقبة لشأن القنصلي
http://www.youtube.com/user/yurcinema#p/u/0/nRJsnV3KOV4
جمعية ثامزغا مدريد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق