الأحد، 29 يناير 2012

الذكرى49 لرحيل الزعيم الريفي مولاي محند نذكر ببعض مقولاته

بمناسبة إقتراب الذكرى 49 لرحيل مؤسس جمهورية الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي(توفي الزعيم الريفي مولاي محند يوم 06 فبراير1963 ) الذي عرف بحكمته وامثاله و مقولاته التي تحمل معاني و دلالات عميقة. وحتى لا ننسى ولكي نظل نستلهم ونستنير بفكر وتجربة قائد ثورة الريف، نقدم اهم وأشهر مقولاته.
-لا أريدها جمهورية ولا سلطنة و لا محمية بل أريدها حرة مستقلة تستمد حكمها من تراثنا.

- الاستعمار يموت بتحطيم أسواقه الاقتصادية، ويدفن بسلاح المقاومة

- انتصار الاستعمار ولو في أقصى الأرض هزيمة لنا، وانتصار الحرية في أي مكان هو انتصار لنا

- للاستعمار ملة واحدة

- سلاح المجاهدين هو الذي ينتزعونه من العدو لأنه ذو حدين؛ يقتلون به العدو ويحرمونه منه

- الكفاح الحقيقي هو الذي ينبثق من وجدان الشعب. لأنه لا يتوقف حتى النصر

- لا أدري بأي منطق يستنكرون استعباد الفرد، ويستسيغون استعباد الشعوب

- ليس في قضية الحرية حل وسط

- الحرية حق مشاع لبني الإنسان وغاصبها مجرم

- لا أرى في هذا الوجود إلا الحرية، وكل ما سواها باطل

- نحن في عصر يضيع فيه الحق إذا لم تسنده قوة

- فكر بهدوء واضرب بقوة

- إذا كانت لنا غاية في هذه الدنيا فهي أن يعيش كافة البشر، مهما كانت عقائدهم وأديانهم وأجناسهم، في سلام وأخوة.

- الحرب ضد الاستعمار وسيلة لتقارب الشعوب

- عدم الإحساس بالمسؤولية هو السبب في الفشل. فكل واحد ينتظر أن يبدأ غيره

- قالوا إنهم جاؤوا لتمديننا، ولكن بالغازات السامة وبوسائل الفناء

- من لم يحمل السلاح ليدافع به عن نفسه، حمله ليدافع به عن غيره

-أنا لا أريد أن أكون أميرا و لا حاكما وإنما أريد أن أكون حرا في بلدي حر، ولا أطيق من سلب حريتي أو كرامتي

- ليس هناك نجاح أو فشل، انتصار أو هزيمة، بل شيء اسمه الواجب. وأنا قمت به قدر استطاعتي. لقد قتلنا الاستعمار في الريف وما على الشعوب إلا دفنه. وإذا لم تستطع فلا عزاء لها.

اسنتي امازيغ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق