بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله وإخوانه وحزبه
بيــــــان
شباب العدل والإحسان يشارك في احتجاجات 20 فبراير 2011 طال زمن الاستبداد والقهر في مغربنا الحبيب، وانتشر الفساد وعم كل ميادين الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وبات الشعب المغربي يئن تحت وطأة الفقر والبطالة والتهميش، واستمر المفسدون في الاغتناء وتكديس الثروات على حساب ضروريات العيش الكريم للمواطن المغربي البسيط؛ تعليم مأزوم وصحة معتلة وأسعار ملتهبة وشغل مفقود.
و لم تفلح نداءات التدارك ولا دعوات الحذر من كل الغيورين، فقد صم النظام آذانه ومضى في تخريب البلاد وتحقير الشعب وتهميشه ، والتمكين للحكم الاستبدادي الفردي؛ فلا الحكومة تحكم، ولا البرلمان يشرع، ولا القضاء يفصل بالحق، مما عمق الإحباط واليأس لدى كل فئات الشعب المغربي فقيرها وغنيها.
إن هذا الانحباس السياسي والاجتماعي يتطلب تضامن كل أحرار شعبنا الأبي، من أجل الوقوف أمام هذا النزيف الذي ينذر بخراب الوطن، لنضع جانبا كل الاعتبارات الإيديولوجية والسياسية، وليكن الوطن ومصلحته نقطة اللقاء
والارتكاز.
على هذا الأساس فإننا نحن شباب العدل والإحسان:
والكرامة والعدل، بما فيها احتجاجات 20 فبراير 2011.
ضد أي استفزازات محتملة.
استثناء مغربي من يقظة الشعوب العربية وسعيها للتحرر والانعتاق من قيود الظلم والجور.
شباب العدل والإحسان المكتب القطري 16 فبراير 1 – ندعو إلى المشاركة ودعم كل المبادرات الداعية إلى بناء دولة الحرية 2 – نؤكد على الطابع السلمي لمشاركاتنا، وندعو الجميع إلى اليقظة اللازمة 3- نحمل النظام المغربي عواقب أي مساس بحق الشعب المغربي في الاحتجاج السلمي. 3 – ننبه إلى عدم الالتفات إلى دعوات التقاعس والتخاذل التي تتحدث عن
بيــــــان
شباب العدل والإحسان يشارك في احتجاجات 20 فبراير 2011 طال زمن الاستبداد والقهر في مغربنا الحبيب، وانتشر الفساد وعم كل ميادين الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وبات الشعب المغربي يئن تحت وطأة الفقر والبطالة والتهميش، واستمر المفسدون في الاغتناء وتكديس الثروات على حساب ضروريات العيش الكريم للمواطن المغربي البسيط؛ تعليم مأزوم وصحة معتلة وأسعار ملتهبة وشغل مفقود.
و لم تفلح نداءات التدارك ولا دعوات الحذر من كل الغيورين، فقد صم النظام آذانه ومضى في تخريب البلاد وتحقير الشعب وتهميشه ، والتمكين للحكم الاستبدادي الفردي؛ فلا الحكومة تحكم، ولا البرلمان يشرع، ولا القضاء يفصل بالحق، مما عمق الإحباط واليأس لدى كل فئات الشعب المغربي فقيرها وغنيها.
إن هذا الانحباس السياسي والاجتماعي يتطلب تضامن كل أحرار شعبنا الأبي، من أجل الوقوف أمام هذا النزيف الذي ينذر بخراب الوطن، لنضع جانبا كل الاعتبارات الإيديولوجية والسياسية، وليكن الوطن ومصلحته نقطة اللقاء
والارتكاز.
على هذا الأساس فإننا نحن شباب العدل والإحسان:
والكرامة والعدل، بما فيها احتجاجات 20 فبراير 2011.
ضد أي استفزازات محتملة.
استثناء مغربي من يقظة الشعوب العربية وسعيها للتحرر والانعتاق من قيود الظلم والجور.
شباب العدل والإحسان المكتب القطري 16 فبراير 1 – ندعو إلى المشاركة ودعم كل المبادرات الداعية إلى بناء دولة الحرية 2 – نؤكد على الطابع السلمي لمشاركاتنا، وندعو الجميع إلى اليقظة اللازمة 3- نحمل النظام المغربي عواقب أي مساس بحق الشعب المغربي في الاحتجاج السلمي. 3 – ننبه إلى عدم الالتفات إلى دعوات التقاعس والتخاذل التي تتحدث عن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق