بقلــــم : الأستاذ محمد زاهــــد
أزول ن تاومات
وأنت الانسان والمناضل المتحرر من كل قيود الخطابات المبجلة الموجهة ل "الرؤساء العرب" المقدسين والدائمين، فان رسالتي ﺇليك، وتعني الرسالة باللغة الأمازيغية "ثبرات"، ستكون أقرب ﺇلى خطاب تلقائي مفتوح من مواطن أمازيغيء مغاربي، تجمعني وﺇياكم قواسم الانتماء والمصير المشترك للشعوب المغاربية في هذا الظرف الاستثنائي. وقبل ذلك مرحبا بكم في بلدكم المغرب.
وبعد،